بسَمَّ الله الرَّحْمَن الرَحِيم
السَلاَم عَلَّيكَمَّ ورَحْمَة الله وَبَركآته
أخُوَآنِيّ أخوآتي
الرَجَاء مَنّ جَمِيع الأعَضَّاء
أَلاَّلْتِزأَمْ بقوآنِيّن آلَمَنْتَدًى وخآصّه في هَذَا القَسَم
حَيْث تُنّص الشَرّوط عَلَّى مأَهُوَ آتي..
1 / عِنْدَ نَقَلَ الإِيَّآت أو الآحَاديث الشَرِيفه
يَجِب عَلَّى الَنْاقِل التأكَدَّ مَنّ صحَتَّها تَمَأَمَّاً
2 / الُبَّعُد كَلَّ الُبَّعُد عَنْ الخِلاَفآتَ آلَمَذْهَبِيّه أو التَطَرَّقَ إِلَى الطوائف
أو آلَمَذأَهِب الَّتِي قَدّ لا نجِنِّيّ مَنّها سَوَّى التطأَوَّل عَلَّى دَيِّننا الحَنِيف0
3 / يَجِب ذَكَرَ مَصْدَر آلَمَوْضُوع آلَمَطَرَوَّحَ عِنْدَ نَقَلَه وذَلِك للأمآنه
أو ذَكَرَ صأَحَّبَ آلَمَوْضُوع0
4 / عَدِمَ التجَرِيح أو التَلَفَّظَ بَيَّنَ أَلاَّعَضَّاء0
5 / أَلاَّلْتِزأَمْ بالَمَنْهج الإِسْلأمَيّ جُمْلَة وتَفْصِيلا0
6 / أي مَوْضُوع مُخَالِف لأهَلْ السَنَّه والٍجَمّاعَه سَوَّفَ
يَتَم حَذَفَه فَوْرَا0
وعِنْدَ حَدَّوث أي شَكْوَى أو أَلاَّشْتِبأَه بأي مَوْضُوع
مَرَّاجَعتُنّا عَنْ طَرِيَق صنْدُوق الرَسَائِل..
وللَجَّمِيع فائِق التحإِيَّا
السَلاَم عَلَّيكَمَّ ورَحْمَة الله وَبَركآته
أخُوَآنِيّ أخوآتي
الرَجَاء مَنّ جَمِيع الأعَضَّاء
أَلاَّلْتِزأَمْ بقوآنِيّن آلَمَنْتَدًى وخآصّه في هَذَا القَسَم
حَيْث تُنّص الشَرّوط عَلَّى مأَهُوَ آتي..
1 / عِنْدَ نَقَلَ الإِيَّآت أو الآحَاديث الشَرِيفه
يَجِب عَلَّى الَنْاقِل التأكَدَّ مَنّ صحَتَّها تَمَأَمَّاً
2 / الُبَّعُد كَلَّ الُبَّعُد عَنْ الخِلاَفآتَ آلَمَذْهَبِيّه أو التَطَرَّقَ إِلَى الطوائف
أو آلَمَذأَهِب الَّتِي قَدّ لا نجِنِّيّ مَنّها سَوَّى التطأَوَّل عَلَّى دَيِّننا الحَنِيف0
3 / يَجِب ذَكَرَ مَصْدَر آلَمَوْضُوع آلَمَطَرَوَّحَ عِنْدَ نَقَلَه وذَلِك للأمآنه
أو ذَكَرَ صأَحَّبَ آلَمَوْضُوع0
4 / عَدِمَ التجَرِيح أو التَلَفَّظَ بَيَّنَ أَلاَّعَضَّاء0
5 / أَلاَّلْتِزأَمْ بالَمَنْهج الإِسْلأمَيّ جُمْلَة وتَفْصِيلا0
6 / أي مَوْضُوع مُخَالِف لأهَلْ السَنَّه والٍجَمّاعَه سَوَّفَ
يَتَم حَذَفَه فَوْرَا0
وعِنْدَ حَدَّوث أي شَكْوَى أو أَلاَّشْتِبأَه بأي مَوْضُوع
مَرَّاجَعتُنّا عَنْ طَرِيَق صنْدُوق الرَسَائِل..
وللَجَّمِيع فائِق التحإِيَّا